كفي اضطهادًا، فلم تعد زوجتك!
تزوجا منذ ثلاث سنوات، ولكن دفء هند فشل في إذابة برود قلب طارق.
فمع رجوع حبّه الأول، لم يكن لها نصيب إلاّ في ورقة طلاقها.
" هل كنت تطلّقني لو كان لديّ طفل منك ؟ "
أرادت أن تحاول للمرة الأخيرة.
لكنّها لم تتلقي سوي إجابة باردة " أجل! "
أغلقت هند عينيها، واختارت التخلي.
......................
وبعد ذلك، وقعت علي ورقة طلاقها وهي علي فراش مرضها تكاد تموت من يأسها.
" طارق، الآن لا ندين لبعضنا البعض......"
لكن طارق ملك الجحيم الذي كان دائمًا حاسمًا وقاسيًا، انحني بجانب سريرها متوسلًا لها قالًا: " هند، أرجوكِ، دعينا لا نتطلق."
20 leídosOngoing